رد المطلقة

تسهيل الزواج إتمام الهيبة جلب الحبيب

تسهيل الزواج إتمام الهيبة جلب الحبيب الشيخة الروحانية نوره العنزي 00966578150032 تَسْهِيل الزَّوَاج بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى : تَحْضِير هَذَا الْعَمَلِ الرُّوحَانِيّ فِي تَسْهِيلِ الزَّوَاج ل ( الْبِنْت البائرة العنوس . الْمَرْأَةِ الْمُطَلَّقَةِ . الْمَرْأَة الْأَرْمَلَة . الْبِنْت البكار الْمُتَقَدِّمَةِ فِي السِّنِّ . زَوَاج الْمُتَعَسِّرَة وَعَدَمِ عَوْدِهِ الْخَطَّاب . إعَادَة الزَّوْجَةِ لِزَوْجِهَا . إعَادَة الزَّوْجُ لِزَوْجَتِهِ وَحَلّ جَمِيع الْمَشَاكِل الزَّوْجِيَّة والأسرية بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى ) وَيُؤْخَذُ فِي تَحْضِيرِ هَذَا الْعَمَلِ الرُّوحَانِيّ إنْ كَانَ السَّبَبُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ تَعَالَى فَبِهَذَا الْحَال أَتْمِم التحضير فِي اسْتِكْمَالِ وُجُودِ الْقَبُولِ لَهَا وَ حُضُورُهَا الْكَامِلِ  مِنْ أَجْلِ لُفَّت إِنْضارٌ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إلَيْهَا وزواجها بِالْحَلَال وَعَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَرَسُولُهُ وَبِمَا يُرْضِي اللَّهَ تَعَالَى فِي اسْتِكْمَالِ الْحَيَاة الزَّوْجِيَّة مَعَ إنْسَانٍ صَالِح يصونها وَيُحْتَرَم وُجُودِهَا . وَإِذَا كَانَ إيقَاف نَصِيبُهَا وَتَعَسُّر زَوَاجَهَا بِسَبَبِ فِعْلِ بِشَرَّي مِنْ أَعْمَالِ السِّحْرَ أَوْ الرَّبْطِ عَنِ الزَّوَاجِ وَالْأَعْمَال الْخَبِيثَة الَّتِي يَقُومُ بِهَا السَّحَرَة فِي هَذَا الْأَمْرِ . فَهُنَا يَتِمّ الْعِلَاج بِالْعَمَل الرُّوحَانِيّ وَالْقِيَامِ بِهِ لِتَيْسِير وَتَسْهِيل الزَّوَاج بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى إتْمَام الْهَيْبَة وَالْوَقَار عِنْدَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ : أَقُوم بالتحضير لِهَذَا الْعَمَلِ الرُّوحَانِيّ الْقَوِيّ وَالْمُمَيِّز فِي وُجُوبِ إتْمَامِ الْهَيْبَة وَالْجَاه وَالْمَنَاصِب الْعُلْيَا وَالْقَبُول بِالْمَحَبَّة وَالطَّاعَة لِصَاحِبِ هَذَا الْعَمَلِ وَيَكُونُ طَلَبُهُ بِالْأَمْر الْمُجَاب عِنْدَ كُلِّ مِنْ يَتَوَجَّهُ إلَيْهِ مِنْ رِجَالِ وَنِسَاءٍ وسلاطين وَحُكَّام . وَهَذَا الْعَمَلُ الرُّوحَانِيّ يَكُون مَحْضَر وَمَنْزِل بِالْعُهُود السُّلَيْمَانِيَّة بالتراتيب الموثقة فِي إثْبَاتِ وُجُوب وَطَاعَة وَقَبُول أَمَر الطَّالِبِ مِنْ الْمَطْلُوبِ بِالطَّاعَة الْعَمْيَاء دُون النّقّاش أَو الْمُمَانَعَة وَهَذَا الْعَمَلُ الرُّوحَانِيّ يَكُونُ مِنْ خِلَالِ تسخيير الْقُوَى الرُّوحَانِيَّة وَالسَّيْطَرَة فِي بَثِّ الْقُوَّة الْإِيجَابِيَّة بِالْأَمْر الْمُطَاعُ فِي التَّلْبِيَةِ وَالْخُضُوع لِلْأَمْر الْمُرَاد بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى. جَلْب الْحَبِيب بِالْوِفَاق :…